Rehla School مدرسة رحلة

Rehla School: Principles and Vision Rehla School is a pioneering educational initiative targeting street children and working children aged 8 to 17. These children often work in fields such as carpentry, mechanics, metalworking, and blacksmithing or perform simple tasks like selling tissues and polishing shoes. The school aims to address the main reasons that push these children to work instead of studying, including: Economic circumstances: Families' inability to afford education or their need for additional income. Academic failure: Resulting from a weak educational system, lack of student interest, or societal beliefs that prioritize trades over academic education. School Objectives The objectives of Rehla School include: Eradicating illiteracy: Enhancing reading and writing skills. Vocational training: Teaching students the crafts and industrial skills needed to qualify them for the job market. Environmental awareness: Raising awareness about pollution, its causes, and practical solutions. Archaeological awareness: Introducing students to the grandeur of Egyptian civilization through history and fostering confidence in their ability to achieve similar progress. Social responsibility: Encouraging students to actively participate in solving societal problems. Personal skill development: Enhancing interpersonal skills and self-confidence, aiding their success in the labor market. Teaching Approach The school began by adopting an unconventional approach to education, teaching in open spaces such as historic mosques (e.g., Al-Azhar Mosque), archaeological agencies (e.g., Wakala of Bazaraa), and gardens (e.g., Al-Azhar Park). The aim is to provide an enjoyable educational experience that combines academic learning with local tourism. However, the initial experience revealed some challenges, including: Distractions: Difficulty concentrating in open spaces due to noise and visitors. Fatigue: Long walks between educational sites. Distance: Some students had to wake up early to reach the locations. Excessive entertainment: The risk of the program becoming purely recreational without clear organization and objectives. Proposed Solutions to Overcome Challenges Allocating quiet spaces for learning. Organizing a daily schedule balancing entertainment and education. Focusing on pre-planned lessons with clear goals and teaching aids. Utilizing technology, such as projectors and computers, to facilitate learning. Educational Activities The activities at Rehla School include: Academic education: Teaching reading and writing using nature as a teaching aid (e.g., using a palm tree to represent the letter "A"). Vocational training: Introducing students to various trades such as carpentry and involving them in practical projects to develop a sense of responsibility. Field visits: Factories and workshops: Visiting educational toy factories, carpentry workshops, and blacksmithing facilities. Archaeological sites: Such as the Citadel of Salah al-Din, Bab al-Mutawalli Gate, and the Pyramids. Vocational Activities In training workshops, students are taught how to use carpentry tools like hammers, files, mallets, and saws. Creativity is encouraged by prompting them to design and execute small projects, such as: Wooden models (e.g., a lion, mosque, or sun). Handcrafted items like divided waste bins. Practical projects with functional value, such as furniture or educational toys. Students are divided into small groups to work on joint projects, fostering teamwork and shared responsibility. Teaching Strategies Rehla School’s strategy is characterized by: Learning through exploration: Organizing weekly visits to archaeological sites and factories. Learning by doing: Involving students in safe scientific experiments and agricultural activities (e.g., planting seeds). Catering to individual differences: Addressing the varied ages and skill levels of students. Strengthening bonds: Creating a familial atmosphere between students and teachers, making the school a "second home." Program Outcomes In the first two months, Rehla School achieved significant results: Improved reading and writing skills among students. Acquired essential vocational skills. Increased eagerness to learn, with students requesting more school days per week. Field visits enhanced archaeological and industrial awareness, while practical projects instilled a sense of responsibility and self-confidence in the students. Rehla School is more than just an educational experience—it is a call to build a conscious and creative generation capable of confidently facing future challenges with knowledge and innovation. مدرسة رحلة: المبادئ والرؤية مدرسة رحلة هي مبادرة تعليمية رائدة تستهدف أطفال الشوارع والأطفال العاملين، ممن تتراوح أعمارهم بين 12 و17 سنة. هؤلاء الأطفال غالبًا ما يعملون في مجالات مثل النجارة، الميكانيكا، الخراطة، والحدادة، أو يزاولون أعمالًا بسيطة مثل بيع المناديل الورقية وتلميع الأحذية. تسعى المدرسة إلى معالجة الأسباب الرئيسية التي تدفع هؤلاء الأطفال إلى العمل بدلًا من التعليم، ومنها: الظروف الاقتصادية: عدم القدرة على تحمل تكاليف الدراسة أو الحاجة إلى دخل إضافي للأسرة. الفشل الدراسي: الناتج عن نظام تعليمي ضعيف، أو قلة اهتمام الطلاب، أو تأثير قناعات اجتماعية ترى أن الحِرف أفضل من التعليم الأكاديمي. أهداف المدرسة تتمثل أهداف مدرسة رحلة في: محو الأمية: تعزيز مهارات القراءة والكتابة. التدريب المهني: تعليم الطلاب المهارات الحرفية والصناعية اللازمة ليصبحوا مؤهلين لسوق العمل. التوعية البيئية: رفع الوعي بأضرار التلوث وأسبابه، مع طرح حلول عملية. الوعي الأثري: تعريف الطلاب بعظمة الحضارة المصرية عبر العصور، وتعزيز الثقة بقدرتهم على تحقيق نهضة مماثلة. المسؤولية الاجتماعية: تشجيع الطلاب على المساهمة في حل مشكلات المجتمع بأنفسهم. تنمية المهارات الشخصية: تطوير مهارات التعامل مع الآخرين وتعزيز الثقة بالنفس، مما يساعدهم على النجاح في سوق العمل. أسلوب التعليم بدأت المدرسة بتطبيق أسلوب غير تقليدي للتعليم، حيث يتم التدريس في أماكن مفتوحة كالمساجد التاريخية (مثل الجامع الأزهر)، الوكالات الأثرية (وكالة بازرعة)، والحدائق (حديقة الأزهر). الهدف هو تقديم تجربة تعليمية ممتعة تجمع بين التعليم الأكاديمي والسياحة الداخلية. لكن التجربة الأولية كشفت عن بعض التحديات، منها: التشتت: صعوبة التركيز في الأماكن المفتوحة بسبب الضوضاء والزوار. الإرهاق: المشي الطويل بين المواقع التعليمية. البُعد المكاني: اضطرار بعض الطلاب للاستيقاظ مبكرًا للوصول. الترفيه المفرط: قد يتحول التعليم إلى نشاط ترفيهي بحت إذا لم يتم تنظيم الوقت والأهداف بوضوح. حلول مقترحة للتغلب على التحديات تخصيص أماكن هادئة للتعلم. تنظيم جدول يومي يتوازن بين الترفيه والتعليم. التركيز على التحضير المسبق للدروس بأهداف محددة ووسائل إيضاح. استخدام التكنولوجيا مثل أجهزة العرض والكمبيوتر لتسهيل التعلم. الأنشطة التعليمية تتنوع الأنشطة في مدرسة رحلة لتشمل: التعليم الأكاديمي: تعليم القراءة والكتابة باستخدام الطبيعة كوسائل إيضاح (مثل استخدام النخلة لتمثيل حرف الألف). التدريب المهني: تعريف الطلاب بالحِرف المختلفة مثل النجارة، وإشراكهم في مشاريع عملية تدرّبهم على تحمل المسؤولية. زيارات ميدانية: مصانع وورش: زيارة مصانع الألعاب التعليمية، ورش النجارة، وورش الحِدادة. أماكن أثرية: مثل قلعة صلاح الدين، بوابة المتولي، والأهرامات. الأنشطة المهنية في ورش التدريب، يتم تعليم الطلاب استخدام أدوات النجارة مثل المطرقة، المبرد، الشاكوش، والمناشير. كما يتم تحفيز الإبداع من خلال تشجيعهم على تصميم وتنفيذ مشاريع صغيرة، مثل: أشكال خشبية (أسد، مسجد، شمس). أعمال يدوية مثل سلال القمامة المقسمة. مشاريع ذات قيمة عملية مثل الأثاث أو الألعاب التعليمية. يتم تقسيم الطلاب إلى مجموعات صغيرة للعمل على مشاريع مشتركة، مما يُعزز التعاون وتحمل المسؤولية الجماعية. استراتيجيات التعليم تتميز استراتيجية مدرسة رحلة بالتالي: التعلم بالاستكشاف: تنظيم زيارات أسبوعية للأماكن الأثرية والمصانع. التعلم بالممارسة: إشراك الطلاب في تجارب علمية آمنة وأنشطة زراعية (مثل زراعة الحبوب). الاهتمام بالفروق الفردية: مراعاة اختلاف الأعمار ومستويات المهارات بين الطلاب. تعزيز الروابط: خلق جو من الألفة بين الطلاب والمدرسين لتصبح المدرسة "بيتهم الثاني". نتائج البرنامج خلال الشهرين الأولين، نجحت مدرسة رحلة في تحقيق إنجازات كبيرة: تحسين مهارات القراءة والكتابة لدى الطلاب. اكتسابهم مهارات مهنية أساسية. تعزيز رغبتهم في التعلم لدرجة المطالبة بزيادة عدد أيام الدراسة الأسبوعية. كما أثمرت الزيارات الميدانية عن وعي أثري وصناعي أعمق، بينما ساهمت المشاريع العملية في تعزيز شعور الطلاب بالمسؤولية والثقة بالنفس. مدرسة رحلة ليست مجرد تجربة تعليمية، بل هي دعوة لبناء جيل واعٍ ومبدع قادر على مواجهة تحديات المستقبل بثقة ومعرفة. مدرسة رحلة: المبادئ والرؤية مدرسة رحلة هي مبادرة تعليمية رائدة تستهدف أطفال الشوارع والأطفال العاملين، ممن تتراوح أعمارهم بين 8 و17 سنة. هؤلاء الأطفال غالبًا ما يعملون في مجالات مثل النجارة، الميكانيكا، الخراطة، والحدادة، أو يزاولون أعمالًا بسيطة مثل بيع المناديل الورقية وتلميع الأحذية. تسعى المدرسة إلى معالجة الأسباب الرئيسية التي تدفع هؤلاء الأطفال إلى العمل بدلًا من التعليم، ومنها: الظروف الاقتصادية: عدم القدرة على تحمل تكاليف الدراسة أو الحاجة إلى دخل إضافي للأسرة. الفشل الدراسي: الناتج عن نظام تعليمي ضعيف، أو قلة اهتمام الطلاب، أو تأثير قناعات اجتماعية ترى أن الحِرف أفضل من التعليم الأكاديمي. أهداف المدرسة تتمثل أهداف مدرسة رحلة في: محو الأمية: تعزيز مهارات القراءة والكتابة. التدريب المهني: تعليم الطلاب المهارات الحرفية والصناعية اللازمة ليصبحوا مؤهلين لسوق العمل. التوعية البيئية: رفع الوعي بأضرار التلوث وأسبابه، مع طرح حلول عملية. الوعي الأثري: تعريف الطلاب بعظمة الحضارة المصرية عبر العصور، وتعزيز الثقة بقدرتهم على تحقيق نهضة مماثلة. المسؤولية الاجتماعية: تشجيع الطلاب على المساهمة في حل مشكلات المجتمع بأنفسهم. تنمية المهارات الشخصية: تطوير مهارات التعامل مع الآخرين وتعزيز الثقة بالنفس، مما يساعدهم على النجاح في سوق العمل. أسلوب التعليم بدأت المدرسة بتطبيق أسلوب غير تقليدي للتعليم، حيث يتم التدريس في أماكن مفتوحة كالمساجد التاريخية (مثل الجامع الأزهر)، الوكالات الأثرية (وكالة بازرعة)، والحدائق (حديقة الأزهر). الهدف هو تقديم تجربة تعليمية ممتعة تجمع بين التعليم الأكاديمي والسياحة الداخلية. لكن التجربة الأولية كشفت عن بعض التحديات، منها: التشتت: صعوبة التركيز في الأماكن المفتوحة بسبب الضوضاء والزوار. الإرهاق: المشي الطويل بين المواقع التعليمية. البُعد المكاني: اضطرار بعض الطلاب للاستيقاظ مبكرًا للوصول. الترفيه المفرط: قد يتحول التعليم إلى نشاط ترفيهي بحت إذا لم يتم تنظيم الوقت والأهداف بوضوح. حلول مقترحة للتغلب على التحديات تخصيص أماكن هادئة للتعلم. تنظيم جدول يومي يتوازن بين الترفيه والتعليم. التركيز على التحضير المسبق للدروس بأهداف محددة ووسائل إيضاح. استخدام التكنولوجيا مثل أجهزة العرض والكمبيوتر لتسهيل التعلم. الأنشطة التعليمية تتنوع الأنشطة في مدرسة رحلة لتشمل: التعليم الأكاديمي: تعليم القراءة والكتابة باستخدام الطبيعة كوسائل إيضاح (مثل استخدام النخلة لتمثيل حرف الألف). التدريب المهني: تعريف الطلاب بالحِرف المختلفة مثل النجارة، وإشراكهم في مشاريع عملية تدرّبهم على تحمل المسؤولية. زيارات ميدانية: مصانع وورش: زيارة مصانع الألعاب التعليمية، ورش النجارة، وورش الحِدادة. أماكن أثرية: مثل قلعة صلاح الدين، بوابة المتولي، والأهرامات. الأنشطة المهنية في ورش التدريب، يتم تعليم الطلاب استخدام أدوات النجارة مثل المطرقة، المبرد، الشاكوش، والمناشير. كما يتم تحفيز الإبداع من خلال تشجيعهم على تصميم وتنفيذ مشاريع صغيرة، مثل: أشكال خشبية (أسد، مسجد، شمس). أعمال يدوية مثل سلال القمامة المقسمة. مشاريع ذات قيمة عملية مثل الأثاث أو الألعاب التعليمية. يتم تقسيم الطلاب إلى مجموعات صغيرة للعمل على مشاريع مشتركة، مما يُعزز التعاون وتحمل المسؤولية الجماعية. استراتيجيات التعليم تتميز استراتيجية مدرسة رحلة بالتالي: التعلم بالاستكشاف: تنظيم زيارات أسبوعية للأماكن الأثرية والمصانع. التعلم بالممارسة: إشراك الطلاب في تجارب علمية آمنة وأنشطة زراعية (مثل زراعة الحبوب). الاهتمام بالفروق الفردية: مراعاة اختلاف الأعمار ومستويات المهارات بين الطلاب. تعزيز الروابط: خلق جو من الألفة بين الطلاب والمدرسين لتصبح المدرسة "بيتهم الثاني". نتائج البرنامج خلال الشهرين الأولين، نجحت مدرسة رحلة في تحقيق إنجازات كبيرة: تحسين مهارات القراءة والكتابة لدى الطلاب. اكتسابهم مهارات مهنية أساسية. تعزيز رغبتهم في التعلم لدرجة المطالبة بزيادة عدد أيام الدراسة الأسبوعية. كما أثمرت الزيارات الميدانية عن وعي أثري وصناعي أعمق، بينما ساهمت المشاريع العملية في تعزيز شعور الطلاب بالمسؤولية والثقة بالنفس. مدرسة رحلة ليست مجرد تجربة تعليمية، بل هي دعوة لبناء جيل واعٍ ومبدع قادر على مواجهة تحديات المستقبل بثقة ومعرفة. How Did It All Begin? It all started with one child—Sameh. Sameh was taken off the streets by Ismael, an Egyptian who had a deep understanding of the challenges faced by street kids. Ismael offered Sameh a job as a waiter at an internet café. The journey gained momentum when two other individuals joined the cause: Amin from Canada, who provided financial support. Anna from the United States, an education expert who helped design the program. Together, these three individuals realized the potential in helping Sameh learn to read and write. What began as a small effort to support one child soon grew into a larger mission. Rehla School was born—not just for Sameh, but for countless other children who deserved a second chance. The Vision of Rehla School Today, Rehla School is more than just an educational initiative; it is a comprehensive program aimed at empowering street and working children aged 14 to 18. The program not only teaches academic subjects like reading, writing, and math but also equips students with the life skills and confidence needed to pursue better opportunities and break free from the cycle of poverty. ما هي مدرسة رحلة؟ مدرسة رحلة هي برنامج تعليمي فريد مخصص لأطفال الشوارع والأطفال العاملين الذين لم تتح لهم فرصة الدراسة أو إكمال تعليمهم لأسباب مختلفة. غالبًا ما يعمل هؤلاء الأطفال في مجالات مثل صناعة الأحذية أو تلميعها أو وظائف أخرى بسيطة لدعم أنفسهم أو عائلاتهم. يمنح البرنامج هؤلاء الأطفال فرصة للاستعداد لمستقبل أكثر إشراقًا وتطوير مهارات تؤهلهم لحياة مهنية أفضل. في جوهره، تساعد مدرسة رحلة الطلاب على بناء مهارات أساسية مثل القراءة والكتابة والرياضيات، مع توفير بيئة داعمة للنمو والتعلم. كيف بدأت الفكرة؟ بدأت القصة بطفل واحد—سامح. كان سامح يعيش في الشوارع إلى أن التقاه إسماعيل، وهو مصري يمتلك معرفة عميقة بالتحديات التي يواجهها أطفال الشوارع. عرض إسماعيل على سامح وظيفة كنادل في مقهى إنترنت. ثم اكتسبت الرحلة زخمًا أكبر عندما انضم شخصان آخران إلى هذه القضية: أمين من كندا، الذي قدم الدعم المالي. آنا من الولايات المتحدة، وهي خبيرة تعليمية ساعدت في تصميم البرنامج. معًا، أدرك هؤلاء الثلاثة الإمكانات الكامنة في مساعدة سامح على تعلم القراءة والكتابة. ما بدأ كمجهود صغير لدعم طفل واحد نما ليصبح مهمة أكبر. هكذا ولدت مدرسة رحلة—ليست فقط من أجل سامح، بل من أجل العديد من الأطفال الآخرين الذين يستحقون فرصة ثانية. رؤية مدرسة رحلة اليوم، مدرسة رحلة ليست مجرد مبادرة تعليمية؛ إنها برنامج شامل يهدف إلى تمكين أطفال الشوارع والأطفال العاملين الذين تتراوح أعمارهم بين 14 و18 عامًا. لا يقتصر البرنامج على تعليم المواد الأكاديمية مثل القراءة والكتابة والرياضيات، بل يزود الطلاب أيضًا بمهارات الحياة والثقة اللازمة لمتابعة فرص أفضل وكسر دائرة الفقر.












To learn about their country while they are studying













To get some vocational training













to visit several work shops in deferent fields













To know about environmental issues and ways to solve it













To meet with IPs PHDs











To have fun and go to a park like other kids

























It’s all about chance for them to improve their life , if they don’t get this chance , surly they are going to be the future law breakers and they wont be guilty because they are victims of illiteracy and lack of awareness .Now the question is how can we help them to continue, and how can we help more than four ?

It’s time for us to change , it’s up to you and me .

Comments

moshirahassan said…
Dear Mustafa,
I am astonished that there are NO comments on this post at all. I know the awareness for street children is extremely low in Egypt, but NO comments?
Thank you for posting about Rehla, it seems a very interesting and worthy program.
More in person
regards
mohsira
Anonymous said…
This comment has been removed by a blog administrator.
Anonymous said…
Brings back marvelous memories! Thanks for sharing this landmark achievement and capturing our work together!

Popular Posts